Ijtihad Dalam Ushul Fiqih (Pai H Semester Genap 2019/2020)

الأجتهاد في أصول الفقه
بيلا نبيلة مجاهدة ( 17110192)
الطلبة في قسم التربية الإسلامية , كلية التربية و التعليم , جامعة مولانا مالك إبراهيم الأسلامية الحكومية بمالنج
ABSTRAK
PascawafatnyaRasulullah SAW, ijtihadmerupakan musim keilmuan yang berkembangpesat.Keberadaanyaberfungsisebagaipelayananumat, menyajikansolusidarisuatupermasalahan actual yang berkembangdalamkehidupandisetiapgenerasinya.Ijtihadadalahsebuahkeharusanbagisuatuperkembanganhukum.Ijtihadadalahmencurahkankemampuandariahlifiqih (faqih) untukmemperolehhukumsyar’i, baikaqlimaupunnakli, qath’Iataudzanni. Perludiketahuibahwa, tidaksemua orang bisamelakukanijtihad, tapiterdapatsyarat-syaratuntukberijtihadyaknimenggunakanilmuushulfiqh.Karenajikaterjadikesalahandalamberijtihadmaka, menghasilkanprodukhukum yang sesat .melaluijurnalinipenulismembahassecararincitentangijtihad.
Kata kunci :ijtihad.
التجريد
بعد وفاة الرسول الله محمد صلي لله عليه وسلم   ، الأجتهاد كا اتجاه يزدهر. وجودها كاالتسير مرفق العامّ ، يقدّم المحلول منالمشكلة الوضح في كل مرحلة. لابدّ على كلّ مسلمين  ان تجتهد. الأجتهاد بذل المجتهاد و وسعه في طلب العلم بأحكم الشّرعية  عقليّا كان قطعيّا كان او ظنّيّا. يرجو معرفة علي ذالك ، لا يمكن يجتهد كلّهم. لأنّ الشروط للأجتهاد يعنى با علم أصول الفقه. لأنّ  يحدث ذلك بهاه الطريقة يعني ضلّ الحكم.في هذه الجلة سيتم شرحها بمزيد من التفاصيل حول الاجتهاد.
الكليمة الرئيسيّة: الأجتهاد.
أ‌.       المقدّمة
“الاجتهاد” هي محاولة لينقرة الحكم كان موجودًافي زمن الرسول الله  محمد (صلى الله عليه وسلم) ، وحتى في تطوره ، كان الاجتهاد ينفذه الصحابة والتابعين حتى الآن. با الرغمعلي ذالك ما نعرفه عن التقليد ، لا يُسمح بالإجهاد ، لكن في فترات معينة (القيامة أو التجديد) ،  بداية الاجتهاد. لأنهلا يمكن إنكاره ،  لابد ان إجتهاد ، لمواجهة تحديات الحياة المتزايدة التعقيد.
الآن ، هناك  أكثر من الاختلافات في الشريعة الإسلامية التي تسببها الاجتهاد. على سبيل المثال ، يمكن تعيين الإسلام المعاصر ، مثل الإسلام الليبرالي والأساسي والمتطرف والمعتدل وما إلى ذلك. لا يمكن فصل نتائج الاجتهاد وبالطبع يسعى كل مجتهد للعثور على أفضل الحكم. إنه بالتحديد مع الاجتهاد ، الإسلام مرن ، ديناميكي ، مرن ، مناسب في جميع طبقات الزمان والمكان والظروف. مع الاجتهاد أيضًا ، يصبح الحكم  الإسلامي “غير صامت” في مواجهة مشاكلة الحياة المتزايدة التعقيد..
ب. مباحث
أ‌.       تعريف الأجتهاد
الأجتهاد معناهلغة أفراغ الطاقة وبذل المجهود في أمر فيه كلفة وفي مشادة مع استقراء التوسع في فعل امر معين لذا يقال اجتهد دوران حمل الصخره يقال في حمل قلم في الاصطلاح خصب الماء ببذل الجهد والطاقة في استخراح احكام الشرعية بحيث يدرت من مفسه عجزه عن المزيد من الطلب و بذلك تخرج الاحكام المقلية فانه لا يكلف بها وليست في دقد، ورد وكذا الأحكام العقلية وغيرهما وكذا اجتهاد من قصر في الاستنباط فانه لا يعتبر في الاصطلاح اجتهادا وكذا الأحكام غير الشرعية.[1]
الأجتهاد: بدل الجهد لتحصيل حكم شرعيّ او استفراغ الوسع لتحصيل حكم شرعيّ بطريق الظّنّ. [2]
الأجتهادعند الغزالي : بذل المجتهاد و وسعه في طلب العلم بأحكم الشّرعية  عقليّا كان قطعيّا كان او ظنّيّا.
الأجتهادعند الكمال ابن همام: بدل الطاقة من الفقيه في تحصيل حكم شرعيّ.
الأجتهادعندابن الحاجب: استفرغ الفقيه الوسع لنحصيل ظنّ بحكم شرعيّ.[3]
الاجتهاد  لغة فيضان القوّت و  التوجيه الطاقة في العمال [4].
ما فيه الاجتهادهو سائر الأحكام الشرعية التي دليلها ظني وبقولناالشرعية تميز ما كان عقليا ولغويا او غيره فلا يدخله الاجتهادالان با سانق فيها واحد كمسائل الكلام ويقولنا ما كان دليله ظنیخر بما فيه دلیل قطعي لان الخطيء فيها آثم والمسائلالاجتهادية هي التي لا ياثم المخطيء فيها لاغرانيه ما في وسعهمن جهد و مسافة لاستخراج الحكم الشرعي قال الامدي و القطعيكالة بدأت أ خمسة آنا فالاجتهاد انما يكون في الأحكام التيلم يرد فيها نص ولا اجماع ومجال الاجتهاد فيها انما هوالبحث عن معرفة الحكم بطريق القياس او اعتبار المصالح اوالاستصحاب او الاستحسان مثلا وحيث ان اسبابه غير متفقعليها جاء الخلاف بين الأئمة فمنهم من يعتبر هذا ولا يعتبرذاك و منهم من يعتبر ذلك ولا يعتبر هذا .
: ثم انه اختلف هل يجوز في زمن الرسول كما اختلف فيودعمه والختاه أنه جائز في عاصرته و غيبته ويدل عليه بالاذناو السكوت وانه واقع بالفعل .
ب‌.آيات القرآن عن  الأجتهاد
-` وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ ۖ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَىٰ أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ ۗ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا
( النسآء : 83)
       وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِن شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبِّي عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ
) الشورى: 10)
       أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَىٰ قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا
( محمّد: 24)
       يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ۖ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا
( النّسآء : 59)[5]
       إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ ۚ وَلَا تَكُنْ لِلْخَائِنِينَ خَصِيمًا
(النّسآء: 105)
       وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
( الرّوم 21)
      إذَا حَكَمَ الْحَاكِمُ فَاجْتَهَدَ ثُمَّ أَصَابَ فَلَهُ أَجْرَانِ وَإِذَا حَكَمَ فَاجْتَهَدَ ثُمَّ أَخْطَأَ فَلَهُ أَجْرٌ

 الفرق بين الأجتهاد و القياص .
a.    الأجتهاد يتعلّق الأحوال امّا النص لكن الورود الظنّ و  الدّلالة.
الأجتهاد  الي النص الظنّ لأجل الي اعم او الخص.
الأجتهاد الي غير النص لأجل الحكم بالقياص , استهسان و المسلحة المرسلة او با الدليل الآخر ما يبرّر الشراع.
b.   القياص يعني الأحداثو  مافي في النص لكن هناك في الشراع. القياص يعني مصدر الأجتهاد و الأجتهاد    عام من القياص. [7]
ت‌.حكم الأجتهاد
أحكامه بلاية انتقالات عن اذا امل وتضماجتيان کي له وانن تکین تمر حق وصوابا لان الخطاوالإثم من زمان قانا انتقا عنه الاثم انتفا الخلا وشذ بنالثاني ما يوجبة الاجتهاد ولتحقيق ذلك نقول. [8]
أ. فرظ عين
فرظ عين للأشخاص الذين طلب منهم القانون,  حول مشكلة حدثت ، وكان قلقًا عن المشكلة دون تأكيد قانوني. وبالمثل ، إذا كانت المشكلة تصيبه ويريد أن يعرف القانون[9] .
ب. فرظ كفاية
فرظ كفاية بالنسبة للشخص المسؤول عن القضية القانونية التي لا تقلق بشأن فقدان زخم القضية وللمجتهدين الآخرين. إذا أهمل المجتهد (لا يصحح القانون)، فكل منهم مذنب وإذا كان لدى أحدهم مطالبة بالوضوح القانوني ، فسوف ينخفض ​​الطلب على الجهاد.[10]
ج. ندب (سنّة)
الاجتهاد لصياغة القانون التي لم تحدث.
ث‌.شروط الاجتهاد
شروط الاجتهاد العام:
أ‌.       الأسلام
يؤمنون بالله و الرسوله و صفاته, و على جميع الوحي ما نزل الى رسول الله صلي الله عليه وسلم. 
ب‌. بالغ
هذا مهم جدّا , اذالم يبلّغ لا يمكن استخدامها الحكم لأن لم مكلّف.
ت‌. عاقل
لأنّ العقل هي مصدار التقليف.
        آتى با حديث رسولالله ص.م: رفع القلم عن ثلاثة: عن النّائم حتّى يستيقظ و عن الصّبيّ حتّى يحتمل و عن المجنون حتّى يبرأ. (رواه احمد(
شروط الاجتهاد اهلية:
أ‌.       تعرف لغة العربية
يتفق العلماء على أن المعرفة باللغة العربية هي الظرور لكل مجتهد ، لأن القرآن الذي المصدر للشريعة الإسلامية هو باللغة العربية ، وكذلك السنة من رسول الله صل الله عليه وسلم  وهو تفسير من لقرآن يعني باللغة العربية.
اللغة العربية فيها: قوائد اللغة (نحوو و الصرف), بلغة (معاني, بيان و بديع) من اجل ذالك يفرّق بين الظاهلر و خافي, بين الحقيقي و المجز , بين الأستراق و شبه.
ب‌.  تعريف القرآن الكريم و علمه
يعرف كتاب الله مهم جدّا عل كلّ مجتهد . القرآن كا المصدار الأسلالم و الالمصدار لي الأجتهاد. من أجل ذالك يجب ان يفهم عن المعني ( لغوي و الشرعي و علّة ) الّتي اتّصل بالحكومات.
آخر من ذالك , يجب علي المجتهد  انيفهم عن :
       اسبب النّزول
       نسخ و منسوخ
       مكيّة و المدنيّة
       مطلق و مقيّد
       محكم و متشا به
إذا كان الشخص لا يعرف القرآن الكريم ، فلا مبرر له وضع الحكم ، كما قال امام الشّافعي : “لا يحق لأحد أن يقول شيئًا ، فهذا حرام أو حلال. إلا مع العلم) الكتاب ، والسنة و  الإجماع و العلوم عن كتاب الله و فرظه و ادبه و ارشاده و اباحه و نسخ و منسوخه  و عمّه و خصّه.
يتفق العلماء على المجتهد ليعارف الآيات  القرآن عن الحكم . كما قال الغازالي و ابن قدمة الآيات الحكم  هناك خمس مئات فقد و  عند ابن المبارك تسع مئات.  
لا يشرع المجتهد يحفظ جميع آيات من  القرآن الكريم  ، ولكن احسن أن يحفظ جميع آيات القرآن الكريم جيدًا ، لأن هذا يجعل من السهل عليه معرفة الحكومات ومعرفة متى يحتاج.
ت‌. تعرف سنّته النّبوية:
يتفق العلماء: الحديث رسول الله صلي الله عليه وسلّم .يجب على المجتهد ان يعرف عن  القولية و الفعلية و التقريريّة  لأنّ المصدار الثّاني بعد القرآن الكريم و الوظيفة لى التّفسير المجمال و بيّن المبحم والتعادل المطلق و تحسس العام.
 يعرف السنّة هي يعرف الحديث منها:  معن المفردات و التركيب و معن الدّلالة و المصطلاحه لى يعارف المراتب الحديث (السناد  قوي او ضعيف , صحيح او ضعيف ,  نسخ و منسوخ ).
يتفق العلماء انّ ليعارف المجتهد عن الاحاديث الحكومات. كما قال ابن القيّم انّ هناك خمس مئات من  الآحديث الحكوميات. 
عند ابو زهرة : لا يشرع المجتهد يحفظ جميع الحديث الّتي اتّصل الحكم الاّ تعرف المشكلة و طريقة لى انتهاء  و تعرف السّناده.
ث‌. تعرف  أصول الفقه
يجب علي المجتهد ان نعارف الأصول الفقه  يعني: قواعد الفقه في أصول الفقه و  ليعارف حقيقة الحكم و الدليل و الشروط و الدلالة و الترجيح بين الدلا ئل.
يجب ايظا ان نعارف القياص و شروطه. وَالَّذِي قَالَهُ الشَّافِعِيُّ: إنَّ مَعْنَى الِاجْتِهَادِ مَعْنَى الْقِيَاسِ، يُرِيدُ بِهِ أَنَّ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا يَتَوَصَّلُ بِهِ إِلَى حُكْمٍ غَيْرِ مَنْصُوصٍ عَلَيْهِ
ج‌.  تعرف المكان الأجماع و الأختلاف :
أن المعرفة حول موقع الإجماع ومعرفة الحكومات في هذا المبدأ هو الظرور لى المجتهد.
ح‌.  تعرف الوجهة الحكومية:
نعرف انّ الوجهة الحكمية في الشريعة الأسلامية  يعني يعبدون الى الله تعالى : كما في قرىن الكريم: وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ
خ‌.   احسن النيّة و  العقيدة:
اراد الرحمة اقام الشريعة : هناك ثلاثة الدرجة:ظروريات  , هجيّت ,  تحسينات .
 شروط الأجتهاد عند الشهرستان في كتابه الملال و النهال قال , شروط الأجتهاد خمسة, هي:
1.   فهم لغة العربية في القواعد اللغة العربية 
2.   معرفة تفسير القرآن الكريم  خصوصا مرتبطة  مع الأحكام وبيان  السنّة و معانى القرآن الكريم , آراء الصحابة المعتبر.
3.    معرفة علم الحديث, منها: المتن و السند و ظروف  الروة , عدله سقته  نقيصته مردوده ومعرفة بالأخوال خصوصا مرتبطة به.
4.   تعرف  الفرق بين الواجب و السنّة و المباح و المكروح و الحرام.
5.   معرفة الأجماع. [11]
شروط الأجتهاد لا تزال المناقشة :
       الذكاء يمكن ان يسلم الى المجتهد ليعرف الحكم الضمني و الحكمالصاريح  .
       امانة بعض العلمآء يشرط هذا الشرط مطلقا و ليس جزئيا. [12]
شروط ليتمّم المجتهد:
       تعرف  أنه لا يوجد دليل قطعي الّتي يبحث عن المشكلة ما حدث  .
       تغرف المشاكل الّتي قد اجماء.
       الصالح و التّقواى .[13]
وأما المجتهد
وهو وتشير المتصش بیا اجتهاد فشرطة :
أول – أن يكون عمارنا بما يتوقف عليه الإيمان من علمديا لله وصفاته وتصديق لأرسوني وما يوجب، تصديقه ولا يشترط أن يكون عارفا بدقائق التوحيد ويكفي أن يكون قادرا على دفعالشبهة التي ترد عليه.
اثانيا- أن يكون عارفا بمدارك الأحكام الشرعية وطرقانا ما هو الترجيح عند التعارض قادرا های استنباطکام دا لانها عارفا بالرواية وطرق الجزح عارفا باسباب النزولیالناسخ والمنسوخ مع معرفته باللغة والنحو بحيث حصل لهما يعرف به اوضاع العرف في الخطاب من التمييز بيندلالات الألفاظ بما يشمل الكلي والجزئي والحقيقة والمجازوالد ” إلك والتواطؤ والعام والخاص والنص والظافر والمطلقوالملحنين الى اخر الدلالات من وشهم ومنطوق واشارة وتنبيهوأيضاء وبالجملة فكل ما يتوقف عليه استنباط الحكم.
و بستر منه بالفقيه هو الذي في مقدوره بحسب معارفه ومؤهلاتهبا بدن نبط الاحكام من الأدلة الشرعية.
فمن يعرف الأحكام فقط ويعجز من استنباطها لایسمی مجتهداها وأن أطلق الفقيه عند المتاخرين علي العارف بالفروعاواني الغزالي العلوم المشترطة فيه الى ثمانية وذلك في المجتهدالسا ثم قال رحمه الله واما الاجتهاد في حكم بعض المسائلكي فيه أن يكون عارفا بما يددان بتلك المسالة وما لابد منهشاید بصره في ذلك جهله بما لا تعلق له بها مما يتعلق ببافعى المسآئل.
ج‌.  مراتب المجتهد
العلماء أصول الفقه  منقسمون سبع مراتب.
       مجتهدمثقل او مجتهد في الشرعي
        مجتهد مطلق
       مجتهد  مقيّد المذ هب
       مجتهد ترجيح
       مجتهد فطواي
        مجتهدمثاقل او مجتهد في الشرعي
شخص لديه القدرة على حفر في الحكم من القرآن الكريم و لبسنّة با النظرية أصول  و القواعد ما  خلق با النّفسه . (كا القياص و الأستحسان و سد الذرائع و مسلحة المرسلة و غير ذالك).
o     منها : الفقهآء و الصحابة و الطابعين ( سعد بن المشيّاب , إبرهيم النخاء )
ذالك المجتهدمثاقل او مجتهد في الشرعي ولو ما كتب بالخصّ الاّ باللسان و اكتشف في الكتاب القديم فقد.
مجتهدمثقل  عند ابن قيّم مقطّع حين  اربع قرن لاكن الشيوطي  انكر علي ذالك و يزاعم انّ مجتهدمثقل أبدا.
إِنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ لِهَذِهِ الْأُمَّةِ عَلَى رَأْسِ كُلِّ مِائَةِ سَنَةٍ مَنْ يُجَدِّدُ لَهَا دِينَهَا
       مجتهد مطلق غير مثاقل .
شخص لديه  حترم علي مقياس كا المجتهد لكن لم استطاع ان يصنع القواعد و أصول امام المذهب .
o     منها : حنفيّة ( ابو يوسف و محمد بن حسن و ضفر)
ملكيّة ( عبد الرّحمن بن قصيم و الأشهاب و ابن وهّاب و ابن عبد الحكم
شفعيّى (البويط و الماني و الرابيع )
هنبالي( الأتسرام و المروزي.)
       مجتهد  مقيّد المذهب
شخص لديه   يصنع الحكم  الّتي لم يبيّن مع الأمام لمذهب و  يعتصم علي القواعد الفقه و يلهام من الفقهاء  عند الملكيّة انّ المجتهد الاّ يساوى العلّة الفقه كماأسلف الفقهآء و مجتهد  مقيّد المذهب لا يقطّع.
o     منها : حنفيّة (  حسن بن زياد و الخرخ و الطهآوى )
ملكيّة ( الأبحاري و ابن بن زياد)
شفعيّة (ابو اصحاق الشيرازي)
       مجتهد ترجيح
       شخص لديه   الترجيح  و يعطى تحرّ  على الفطوى من الفقهآء او على الفطوى من الفقهآء و التلميذته. مراتب المجتهد الترجيح تحت لمجتهد المقيّد
o     منها :حنفيّة (  الكدوري و المرغاناني )
ملكيّة (العلامة و الخاليل )
شفعيّة ( الرافيع و النّاواوى  )
هنابلة( القظع و علو الدّين المرادي و محفوظ بن أحمد الكوزانى )
       مجتهد فطواي
أولئك الذين لديهم اهتمام ابقاء المذهب با  يقتسب و يبحث من كلام الفقهآء لكن لا يمكن ان ترجيح و يعطي الترقية الحجّة  (قوىّ او ضعيف).[14]
       حد الاجتهاد في الشرعیات:
أ- أن يكون الرجل عالما بالنصوص من الكتاب والسنة مما يتعلق بها الد حکامالله علية ، أن يشترط أن يكون عالما بجميع ما في الكتاب والسنة
و شادا الغادر من باب العزيمة أيضا –
أما الردعية في ذلك …أن تكون هذه النصوص التي تعلق بها الأحكام من الكتاب
والمنة عنده ، حال يمكنه طلب، الحادثة الواقعية منها لوجود التجارية والممارسة اليد في تت –
و۲-أن يكون عالما بوجوء العمل والكتاب والسنة والإجماع والقياس
هذا هو الشرط في السلف الصيرورة الرجل مجتهدا .
ولا يشار لون معرفة الفروع التي استخرجها المجتهدون بآرائهم .
لكن جرت العادة لمعرفة الفروع المبنية على اجتهاد السلف کفروع أبي حنيفة والشافعي
رحمهما الله تعالی ونحو ذلك .
وهذا تنته هيل – الى الناس، فإن من سمع عامة ذلك وتفقه فيه يصير من أهل الاجتهاد
وكذا قال بعض مشايخ الحنفية [15].
ث‌.الاختتام
ح‌.  الخلاصة
الأجتهاد معناهلغة أفراغ الطاقة وبذل المجهود في أمر فيه كلفة وفي مشادة مع استقراء التوسع في فعل امر معين لذا يقال اجتهد دوران حمل الصخره يقال في حمل قلم في الاصطلاح خصب الماء ببذل الجهد والطاقة في استخراح احكام الشرعية بحيث يدرت من مفسه عجزه عن المزيد من الطلب و بذلك تخرج الاحكام المقلية فانه لا يكلف بها وليست في دقد، ورد وكذا الأحكام العقلية وغيرهما وكذا اجتهاد من قصر في الاستنباط فانه لا يعتبر في الاصطلاح اجتهادا وكذا الأحكام غير الشرعية.
الفرق بين الأجتهاد و القياص : الأجتهاد يتعلّق الأحوال امّا النص لكن الورود الظنّ و  الدّلالة و الأجتهاد  الي النص الظنّ لأجل الي اعم او الخصو الأجتهاد الي غير النص لأجل امّا الحكم بالقياص , استهسان و المسلحة المرسلة او با الدليل الآخر ما يبرّر الشراع. القياص يعني الأحداثو  مافي في النص لكن هناك في الشراع. القياص يعني مصدر الأجتهاد و الأجتهاد    عام من القياص.
شروط الأجتهاد شروط الأجتهاد خمسة, هي:
1.     فهم لغة العربية في القواعد اللغة العربية
 2.    معرفة تفسير القرآن الكريم  خصوصا مرتبطة  مع الأحكام وبيان  السنّة و معانى القرآن الكريم , آراء الصحابة المعتبر.
3.     معرفة علم الحديث, منها: المتن و السند و ظروف  الروة ,  عدله سقته  نقيصته مردوده و معرفة بالأخوال خصوصا مرتبطة به.
4.     تعرف  الفرق بين الواجب و السنّة و المباح و المكروح و الحرام.
5.     معرفة الأجماع.
مراتب المجتهد  عند العلماء أصول الفقه  منقسمون ستّت مراتب. (مجتهدمثقل او مجتهد في الشرعي و  مجتهد مطلق و مجتهد  مقيّد المذ هب و مجتهد ترجيح و مجتهد فطواي
المراجع
البر , محمد زكىعبد.تقنين أصول الفقه. مكتبة دار التراث .
أصول الفقه, محمد الطائر النيفر.
Forum karyailmiyah 2004.  2008. Kilasbalikteoritisfiqhislam. PP. Lirboyokota Kediri, Purnasiswaaliyah 2004 MA HidayatulMubtadi-ien.
Zuhdi, Masjfuk.  1987. Pengantarhukumsyari’ah. Jakarta: PT. Saksama.
Bek, Muhammad al-hudhari. 2007. Ushulfiqh. Jakarta: PUSTAKA AMANI.
Djafar,Muhammadiyah. 1993. Pengantarilmufiqhi. Jakarta:  KALAM MULIA.
Ash shiddieqy, Teungku Muhammad hisbi.1999. .PengantarilmufiqhSemarang : PT. Pustakarizkiputra.
As-syutuhi, Al-imam jalaluddin.2001. caramudahijtihad. Jakarta: CV. Cendekiasentramuslim.
tantawi,Muhammad sayyid. 2004.Ijtihaddalamteologikeselarasan.Surabaya :  CV. RIZ Printing.
ash-shiddieqy,Muhammad hasbi. 1999. pengantarilmufiqh. Semarang : PT. Pustakarizkiputra.

  Sejarah Ilmu Ushul Fiqih (Pai H Semester Genap 2019/2020)

[1]أصول الفقه, محمد الطائر النيفر. ص. 150

[2]Teungku Muhammad hisbi ash shiddieqy, Pengantarilmufiqh( Semarang : PT. Pustakarizkiputra , 1999), hal. 200.

[3]Muhammadiyahdjafar, Pengantarilmufiqhi( Jakarta:  KALAM MULIA , 1993), hal, 101.

[4]  Muhammad al-hudharibek, Ushulfiqh( Jakarta: PUSTAKA AMANI, 2007), hal. 809.

[5] Forum karyailmiyah 2004, Kilasbalikteoritisfiqhislam(PP. L irboyokota Kediri, Purnasiswaaliyah 2004 MA HidayatulMubtadi-ien, 2008) hal.317.

[6] Muhammad al-hudharibek, Ushulfiqh( Jakarta: PUSTAKA AMANI, 2007), hal. 339

[7] Muhammad hasbi ash- shiddieqy, pengantarilmufiqh(Semarang : PT. Pustakarizkiputra , 1999) , hal. 201.

[8]أصول الفقه, محمد الطائر النيفر. ص. 154

[9]Masjfukzuhdi, Pengantarhukumsyari’ah(Jakarta: PT. Saksama, 1987), 136.

[10] Muhammad al-hudharibek, Ushulfiqh( Jakarta: PUSTAKA AMANI, 2007), hal. 810

[11] Al-imam jalaluddin as-syutuhi, caramudahijtihad( Jakarta: CV. Cendekiasentramuslim, 2001) , hal. 45.

[12]  Muhammad sayyidtantawi ,Ijtihaddalamteologikeselarasan ( 2004 : CV. RIZ P rinting, 2004  ) hal, 14.

[13]Masjfukzuhdi, Pengantarhukumsyari’ah(Jakarta: PT. Saksama(, 1987), 133.

[14] Forum karyailmiyah 2004, Kilasbalikteoritisfiqhislam(PP. L irboyokota Kediri, Purnasiswaaliyah 2004 MA HidayatulMubtadi-ien, 2008) hal.341.

[15]أصول الفقه. محمد زكى  عبد البين . دار التّراث . صفحة . 181